أحدث تحميلات الموقعكتب السير والتراجم والمذكرات

تحميل كتاب يوميات طنجة 1987 – 1989 – بول بولز

تحميل كتاب يوميات طنجة 1987 – 1989 – بول بولز

يعكس كتاب «يوميات طنجة 87 – 1989» حياة الكاتب الأمريكي بُول بولز بمدينة البوغاز أثناء السنتين المذكورتين، أي عشر أعوام قبل رحيله (1999). يصبح على علاقة الموضوع بيوميات اعتقاد معيشه اليومي، و علاقاته وصداقاته، وردود أفعاله ومشكلاته مع ناشري إنتاجه، وهواجسه الصحية.

لقد حل بول بولز بطنجة، للمرة الأولى، في مستهل ثلاثينات القرن السابق. كانت زيارة بولز حينئذ عابرة، إلا أن مجيئه للإقامة بطنجة إنما وقع في أواسط الأربعينات، قبل أن تنضم به قرينته جين آير- بولز.

تنقل الزوجان بين وافرة مساكن في البلدة القديمة (حي أمراح مثلا)، على أن ثبت بهما المقام على هضبة مرشان.

لقد كانت طنجة، في ذاك الدهر، فانتة وهادئة، ولا يتخطى عدد سكانها 60000 نسمة، إلا أنها حتى الآن ضياع صفتها كـ«مساحة عالمية» (1960)، عرفت تبدلات عميقة إنعكس تأثيرها على صورتها القديمة في عيني بُول بولز، وخصوصا حتى الآن الخروج من الكمية الوفيرة من أصدقائه لها أو مصرعهم ودفنهم بإحدى مقابرها.

تحميل كتاب يوميات طنجة 1987 – 1989 – بول بولز

تحميل كتب بصيغة pdf تحميل كتب الكترونية مجانا

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمةكتب عالمية مترجمةتحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة

أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع على تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock