قريبا

تحميل الكتاب الصغير عن الأحلام – ألين كانسيليري وإيما ألتومار

تحميل الكتاب الصغير عن الأحلام – ألين كانسيليري وإيما ألتومار

قليل من الناس يعيشون في أحلام اليقظة، والبعض الآخر يحلم ليس إلا خلال الليل وينسى ما يحلُم به وقتما يستيقظ من الغفو، وكل هذا لا يهم؛ لأنه لا يبقى واحد من يتوقف ختاميًا عن الأحلام، فبعض الناس يسعون لتلبية وإنجاز أحلام طفولتهم بعزيمة هائلة بهدف تحويلها إلى حقيقة، والبعض الآخر يحلم بشيء عصري يومياً ولم يتساءلوا أبدًا عما إذا كانت تلك الأحلام ستصبح حقيقة أم لا.

ويكمن بهاء الأحلام في أنها تجعلنا ننشد وراءها للوقوف فوق إلى أين سوف تأخذنا، فهل ستأخذنا إلى المقر الذي ما دام حلمنا بالتواجد فيه، أم إلى مقر لم نعتقد مطلقًا أنَّنا سوف نذهب إليه.

أيًا كان المقر الذي سوف تقودنا أحلامنا إليه فسوف نجد مفاجأة رائعة في انتظارنا، لأن الأحلام سواء كانت ضئيلة أم هائلة، ممكنة أم مستحيلة؛ فسوف تأخذنا مستديمًا إلى موضعٍ ما، لذا دعنا نشاهد إلى أين تأخذنا الأحلام والتخيّلات، وكيف يمكن نعت وصور ذاك بالكلمات، ولن ننسى أبدًا مفردات مارتن لوثر كينغ جونيور الخالدة « لديّ حُلم».

تحميل الكتاب الصغير عن الأحلام – ألين كانسيليري وإيما ألتومار

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمةكتب عالمية مترجمةتحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة

أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع على تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock