قريبا

تحميل كتاب ميتافيزيقا السعادة الحقيقية

تحميل كتاب ميتافيزيقا السعادة الحقيقية إنّ الفلسفة تسعى في الحقيقة أن تستنبط مبادرات آدمية بصحبتيّنة: هذه التي يمكن أن تشكل لها أو هي لها سعر كونية. أتصوّر أنّ ذاك هو الشأن- حتى حالَما تكون فلسفاتٍ مالية أو ريبيّة، فهي ريبية بالنظر إلى تلك الشأن. يشير إلى أنّها يمكنها أن تستنتج أنّ المرء لن يصل إلى الإجابة عن الشأن، ومع هذا هي توجد مسألتها ايضاًً. كمثال على هذا، يقول الريبيّ إنّنا لا يمكننا أن نعرف الحقيقة، إلا أنّ ذاك لأنّه، في واقع الشأن، يهتمّ بالحقيقة.

ومن ثم فإنّ مسألته هي الحقيقة، وبالتاليّ فإنّ مأساته الوجودية هي أنّه لا يمكنه أن يعرفها، إلا أنّ ذاك يوجد خيارا فلسفيّا. إنّ الفلسفة في جملتها، هي ذلك. إنّها فئة من المحطّة المركزية التي تهتمّ بجميعّ ما يمكن، في النشاط البشري، في الفكر البشري، وفي الإبداع الآدمي، أن تكون له تكلفة قابلة للنقل، سعر كونية، بما في هذا الفلسفات التي استنتجت أنّه وجّه غير ممكن أو أنّه عصيب. فهي ايضاًً قسم من الفلسفة لأنّها تشهد على ذات الأمر. إنّه على ذلك النحو أنا أنظر إلى الفلسفة.

كتاب ميتافيزيقا السعادة الحقيقية – آلان باديو

تحميل كتاب ميتافيزيقا السعادة الحقيقية

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمة – كتب عالمية مترجمة – تحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة

او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock