العيش على حافة المخاطرة” توضيح ذو مواصفات متميزة لعلم المكوث. ينسج قصصاً واقعية من الحياة مع أحدث المكتشفات العلمية ليشرح ما ينتج ذلك لجسد الإنسان في أحوال حافة المخاطرة.ما الذي يكون سببا في دوار المناطق الجبلية؟ لماذا يمكن البلوغ إلى ذروة ”إفريست” دون أوكسجين مساعد، فيما نجد أن الكبس الجوي بطائرتك في حضور الأوضاع نفسها، يجعلك تفقد
كتاب العيش على حافة الخطر – فرنسيس آشكروفت
الدراية في ثوان؟ لماذا لا يمكن له رواد الفضاء قوى معارضة الإحساس بالدوار وقتما يعودون إلى الأرض؟ لماذا يمكنه الغواصون أن يعملوا بهمة ونشاط في حين لا يمكن لها الحيتان الكبيرة جدا هذا؟ ما الذي يتسبب في ”نشوة الأعماق”؟ وهل يمكن له الرجال
دوماً أن يجروا أكثر سرعة من الإناث؟ لماذا لا تتجمد أرجل طيور البطريق؟ تقطيع فرانسيس أشكروفت لكل تلك الظواهر وغيرها
كتاب العيش على حافة الخطر – فرنسيس آشكروفت
بشكل أكثر من الذكاء والوضوح وهي تلقي الضوء على أشخاص ومخترعين ومكتشفين متميزين ساهموا في رسم حواجز مقدرة الإنسان على المكث، وتعيد مجددا قصصاً علمية كاشفة.مثلما أنها تستكشف عوامل التأقلم الملحوظة التي إستطاع عدد محدود من العضويات من العيش في ماء مغلي، أو أحواض من الحمض، أو وسط الأحجار، وجميع من تعجبَ سيطرّ يجعل الموضوعات الحية تحمل على عاتقها سيجد في ذاك الكتاب ما يشفي غليله.
