كتاب اصنع فكرة تطير – برناديت جيوا

2022-12-24

“أكثر أهمية كتاب يقرأه رئيسك في الجهد ذلك العام. قم بشرائه ومساهمته وجعله حقيقيًا”.
سيث جودين الذي ألهم ملايين أصحاب المؤسسات التجارية والمسوّقين.

”نحن لا نغير العالم بالبدء بأفكارنا الرائعة ، أحلامنا. نغير العالم بواسطة معاونة الآخرين على عيش أحلامهم“
هكذا تخبرنا مؤلفة الكتاب وتحط أمامنا إستفسارًا هامًا، ما الذي يجعل منظور تنتشر ويتحاور عنها الجميع ووجهة نظر أخرى بنفس القدرات وربما نفس الشخصيات لكنها تتواصل حبيسة الأدراج، ما هي حكاية الأفكار التي تستطيع الطيران؟ ما هي الأفكار المحلقة؟في ذاك الكتاب

مخطط عملية من نقطٍ بديهية تعكس لنا المشوار الذي يلزم أن نخوضه في طريق خلق منتج له تكلفة عند الناس باختلاف فئاتهم.
حكايات وحكايات لأفكار أثبتت فوزها في الواقع فعليا واستطاعت النجاة في مسابقات سوق الشغل مهما وصلت شراستها.
كيف تضيف لفكرتك سعر حقيقية ومعنى يجعلها ذات إشارة لدى المستعملين، ما الذي يجعل فكرتك لازمة فيما يتعلق للجمهور؟
دراسة أساسية جدًا لنفوذ التقنية في حياتنا وكيف صرت هي المتحكم الأوحد في سوق المجهود وطرق إيضاح الإشارات التجارية تلك الأيام.

لقد ولّّد مشهدنا الرقمي الجديد ثقافة ريادة الإجراءات والاعتقاد بأن أي واحد يملك جهاز حاسوب محمول واتصال بالإنترنت يملك التمكن من تحويل العالم أو خلق رأي تطير. إلا أن بنظير كل عمل تجاري سبّاق بدأ بهذا الشكل، تعطل أو فشل آلاف آخرين. لماذا ا؟ ما سر التوفيق؟ ما هو القاسم المشترك؟ ولماذا تموت الأفكار الزائفة بوقتٍ أقصر الأمر الذي نتصور.. في ذاك الكتاب الخريطة التامة بجميع تفاصيلها بغية تجد ما يُغذي فكرتك ويجعل لها رواية تستحق أن تُروى يوما ما ما من الأيام.