كتاب أحداث وذكريات pdf

كتاب أحداث وذكريات – صائب سلام

2023-02-18

كتاب أحداث وذكريات pdf في تلك السيرة المؤلَّفة من 3 أجزاء يأكل رئيس مجلس الوزراء اللبناني المسافر سديد طمأنينة ذكرياته من الطفولة حتى دخوله معترك السياسة، ما عايشه وأسهَم فيه من فعاليات عصفت في البلاد على نطاق 90 عاماً مقسمة كالآتي: الجزء الأوّل: 1905 – 1970 عدد الصفحات: صور 48 + 504 يأكل المدة ما بين العامين 1905 إلى 1970، يتكلم فيها رئيس إدارة الدولة اللبنانية الماضي عن فترة طفولته، وتعلّمه، ومرافقته لوالده سليم (أبو علي) أمان في بيروت والحولة ولندن، ثمّ

كتاب أحداث وذكريات

تحضّره لدخول عالم السياسة، وانتخابه نائبًا عن بيروت لأول مرّة، وإسهاماته في توطيد استقلال لبنان، و»حقيقة» الميثاق والعلم اللبناني الأكبر، ثمّ اختياره وزيرًا لأول مرّة وتسلّمه حقيبة الداخلية. ايضاً، يحكي الوقائع الجوهريّة التي تتالت على المستويين الداخلي والخارجي في عهود القادة بشارة الخوري، كميل شمعون، فؤاد شهاب، وشارل حلو، وتشكيله عدّة حكومات، مع نفوذ المكتب الـ2 والمسألة الفلسطينية والعلاقات العربية خصوصًا مع جمهورية مصر العربية عبد الناصر. الجزء الـ2: 1970 – 1982
عدد الصفحات: صور 32 + 632 ينبسطّ بين عامي 1970 و1982 وهي مرحلة سيارة نقل بالمناورات السياسية والاضطرابات الطموح، وصخب الانتخابات الرئاسية وحكومة الشبان، والحرب الأهلية التي ساهم فيها الفلسطينيون والأطراف اللبنانية المؤيّدة والمقاومة، والتي كانت لها تداعيات عارمة على البلاد. وقد كان لصائب أمان دور ضخم ومركزي في الحديث الداخلي ولذا العربي الذي دار في هذه المدة، إلا أن وحتى العالمي، مع رئيس الولايات المتّحدة الأميركية رونالد ريغن. وقد سجّل تفاصيل تلك المرحلة الجوهريّة من تاريخ لبنان السياسي والاجتماعي، موثّقًا الوقائع والحوارات، ومثبتًا رؤاه السياسية التي شاركت في صنع الأحكام الكبرى ومنها الذهاب للخارج الفلسطيني المسلّح من لبنان… ثمّ ما جرى حتى انتخاب بشير الجميّل رئيسًا للدولة. في ذلك

كتاب أحداث وذكريات – صائب سلام

الجزء أيضًا عدد من الصور تشكّل أرشيفًا جوهريًا في حياة رجلٍ اختلط تاريخه بتاريخ لبنان. الجزء الـ3: 1982 – 1999
عدد الصفحات: صور 16 + 560 يأكل المرحلة ما بين العامين 1982-1999 ويتطرق فيه الرئيس إلى وقائع انتخاب أمين الجميّل رئيسًا للبلد، مرورًا بمؤتمري المحادثة في جنيف ولوزان، مثلما وقائع محو اتّفاق 17 أيّار، وإنجاز اتّفاق الطائف، وتفاقم دور رفيق الحريري. ثمّ ينتقل إلى جنيف إذ ثبتّ في سنة 1984 واستقر حتى 1995، ليكون ترتيبّ مورد رزقه إتجاه الساسة اللبنانيين والعرب والصحافيين الراغبين في تقصّي أنباء لبنان، فكان يلتقيهم هنالك، فيما يتنقّل من أجل حضور الاجتماعات، وزيارة القادة العرب، وتوجيه نداءاته وبياناته المشهورة. وفي أجدد ذلك الجزء صفحات من «أجدد ما كتب سديد طمأنينة» في يوميات متفرّقة، و«ملحق» بالمقابلات الإعلامية التي أُجريت بصحبته، وفيها إطلالات على تاريخ لبنان وذكريات عن محطّاته السياسية الجوهريّة.