رواية فران البندقية – إلياس فياض

2021-04-15

رواية فران البندقية – إلياس فياض

نحن أنتما الاثنان ، قبلتما معًا ، أخذت خنجرًا ، أنت تحبينه ، وأنتقم. إنهم يغارون من القتل ويغارون من القتل ، لكن الضحايا في هذا المشهد متعدد الأوجه ، ولا ضحية أكثر من الأبرياء مستاءة لأنهم أدينوا ببراءة بجرائم الآخرين. يأخذنا إلياس فياض بين لوحات شيقة ، يصور مشاهد ويصور لاعبين ، وأهم شخصية هو “بيترو” الشاب اللطيف الهارب الذي عاش في مدينة البندقية الإيطالية الساحرة ، تعرض للتعذيب مرتين. بمجرد أن يعلق في نار الشك ، وبمجرد أن يعلق في نار الظلم ، لا يزال خلاصه مرتبطًا بنقص الحقيقة. هل سيتكلم الخاطئ الحقيقي قبل أن ينزل الحجاب؟ هل اعترافه الراحل ينقذ رقبة أفيلاند من الموت؟ هذا ما سنتعلمه معًا من خلال صفحات هذا الكتاب.

رواية فران البندقية – إلياس فياض

عن المؤلف: “إلياس فيارد”: صحفي وكاتب وشاعر وسياسي لبناني ، وهو شقيق الشاعر والكاتب الشهير نيكولاس فيارد. “إلياس يوسف فياض” (إلياس يوسف فياض) من مواليد بيروت عام 1872 ، لعائلة تعشق الأدب وغالباً ما تستضيف كبار الكتاب والشعراء. التحق بمدرسة “مارس” في بيروت ، ثم ذهب إلى مصر عام 1896 م لدراسة القانون في المكتب الفرنسي ، ثم ذهب إلى باريس من هناك ، حيث تخصص واجتاز الامتحان النهائي ، ثم عاد في عام 2000 مصر. في عام 1903 درس الشريعة الإسلامية والقانون المصري واللغة الإنجليزية. درس “الياس فياض” لمدة أربع سنوات في مدرسة “ثري كاما” في بيروت ، ثم عمل مراسلاً ، وعمل محررًا في جريدة “الرائد المصري” في القاهرة ومراسلًا لصحيفة البصير. صحيفتا بيروت “المحبة والمصباح”. كما شغل منصب رئيس تحرير جريدة المحروسة اليومية وترجم الروايات لصحيفتي “أخبار اليوم” و “الأهرام”. تدرب في مكتب كبير المحامين في مصر. بعد إعلان الدستور العثماني عام 1908 ، عاد إلى بيروت ليعمل محامياً حتى أصبح الرئيس التنفيذي لجهاز الشرطة اللبنانية عام 1918 ، ثم عُيّن في المحكمة العليا عام 1921. وتقدم المنصب الحكومي حتى هو انتخب ، ومثّل بيروت في

رواية فران البندقية pdf – إلياس فياض

مجلس النواب اللبناني عام 1929 ، ووصل إلى منصب وزير الزراعة ، رغم أنه لم يتوقف عن الكتابة في الصحف المصرية واللبنانية حتى آخر يوم في حياته. خلافا لما ورد في المقال ، فإن “إلياس فياض” (إلياس فياض) يحب الشعر العربي ، ويحب الشاعر “أبو نواس” لأنه يتميز بإحساسه الشعري الدقيق. اتجه فياض إلى التخلص من الأساليب المعقدة وأصدر مجموعة شعرية عام 1918. كما كتب قصائد بعنوان “الزوجة الخائنة” و “الدوق فرديناند” ، بالإضافة إلى سيناريو “جنون البندقية” الذي تم تحويل قصته إلى فيلم سينمائي. ترجم مجموعة من الأعمال الدرامية الفرنسية الشهيرة إلى العربية وعرّب مجموعة أخرى. توفي “الياس فايد” في بيروت عام 1930 م وتنهد عليه رفاقه من الشعراء مثل “خليل موتلاند” و “بكرا الكوري” و “إيلاي” ياس أبو شبكة “.