رواية ‎امتداح الفاشنيستا

2023-04-08

رواية ‎امتداح الفاشنيستا تلك الرواية أرادها الكاتب حسين البار برقية ليبين بواسطتها الآثار السلنية لمظاهر الحياة القريبة العهد على الأولاد، خاصة البنات في مدة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون عبرة ومثالا فى عالم اليوم، فيقول: “حين تشاهد البنت حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتى تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة ذلك يصبح أضخم أمانيها، وهنا بالضنط الإشكالية، فذلك يرغب أفكارا وتصورات نقيض ما هي فوقه الحياة الواقعية”.

ولذا يلفت الكاتب في نصه إلى وجوب تنشيط قيم التوفيق وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وإنشاء مرتبة اجتماعية مهنية من خلال المجهود والإنماء الذاتية، عوضا عن ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. مثلما يكشف عن أغراض بيوتات الأزياء الدولية من خلف عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في زيادة من الاستهلاك تفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي عند الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن “الخلاص الأوحد من كل هذا هو البحث والمعرفة والقراءة والاطلاع…

تلك القصة أرادها الكاتب حسين البار برقية ليبين بواسطتها الآثار السلنية لمظاهر الحياة القريبة العهد على الأولاد، خاصة البنات في فترة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون عبرة ومثالا فى عالم اليوم، فيقول: “حين تشاهد البنت حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتى تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة ذلك يصبح أضخم أمانيها،وهنا بالضنط المتشكلة، فذلك يرغب أفكارا وتصورات عكس ما هي أعلاه الحياة الواقعية”.

ولذا يلفت الكاتب في نصه إلى وجوب تنشيط قيم التفوق وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وإنشاء منزلة اجتماعية مهنية على يد العمل والإنماء الذاتية، بديلا عن ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. مثلما يكشف عن أغراض بيوتات الأزياء الدولية من خلف

عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في زيادة من الاستهلاك تفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي عند الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن “الخلاص المنفرد من كل ذاك هو البحث والمعرفة والقراءة والاطلاع.