قريبا
أخر الأخبار

رواية المرفأ وبغداد – جيان يحيى بابان

رواية المرفأ وبغداد – جيان يحيى بابان في مقابلات لاحقة علل إبراهيم لمحمود صعوبة العيش منفياً من دون وثيقة ما. حدثه عن البواخر التجارية وعن البحر في دلمون إذ عمل هنالك وعن أولاد وطنه غرباء نجارين وبنائين وعمالاً أجراء يسعون إلى بناء سقف مالي فوق رؤوسهم.
حدثه عما قرأه في مسرحية أوديب لسوفوقليس صرح فيها كريون “ لم أولد وعندي التوق إلى أن أكون ملكاً لكن ولدت وعندي الرغبة أن أعيش أيضا!” شغلت الفكرة دماغ إبراهيم مفكراً باغواءات التمَّاهي وتعامل الإنسان منذ خلق آدم و الآلهة والأديان ثم الحياة ما عقب الهلاك ولازم ذاك التماهي الإخلاص له، الكفران به يساوي الزندقة. وحالياً تظهر لإبراهيم منظور أن تسكن ملكاً أو كملك، لا مفر من آثار تتركها في روابط الإنسان بشخصه ومع الآخر والعالم ولم يستبعد نفوذ ذاك في السياسة وتلك بدورها تطالب بولاءات وإغواءاتها متباينة. في نطاق المقهى رائحة واصل منخض الحرارة وأصوات غسيل للاستكانات والرصيف مرتفع الحرارة وفي الرياح رائحة غبار وأصوات أتوبيسات سطوحها حمراء لماعة بالأخذ في الإعتبار الشمس.

رواية المرفأ وبغداد – جيان يحيى بابان
رواية المرفأ وبغداد – جيان يحيى بابان

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمة – كتب عالمية مترجمة – تحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة

او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock