قريبا
أخر الأخبار

رواية اثنتا عشرة صرخة من الوطن – مينولي سالغادو

رواية اثنتا عشرة صرخة من الوطن – مينولي سالغادو

كل الوشاة كانوا يُقتلون. وجدت حماتي جثته في كنجالا. أُطلق الرصاص على قمته. تُركت تلك الجسامين في العلن لتخيف

الناس. كانت الجسامين هنا وهنالك، على مشهد من الجميع. لم يجد واحد من جُسمان زوجي، عدد محدود من الجسامين

حُرقت، وبعضها أُخذت بعيدًا. لا أعلم لو كان قد قُتل أم لا، الجسامين كانت في مختلف مقر. عقب معركة أهلية ظلت 1/4 قرن

وخلَّفت ما يقارب المئة 1000 مقتول، يستمر ثمة آلاف آخرون ضائعين، لا واحد من يدري إن كانوا في السجون أم في المدافن

الجماعية مجهولة المواقع. مينو لي سالجادو، الكاتبة البريطانية السريلانكية، تجول عبر مدن وطنها الأصلي بحثًا عن حكايات

الضائعين وأحبائهم المعذّبين. يُقدّم ذلك الكتاب اثنتي 10 رواية لاثني عشر فردًا ضائعًا من كل أطراف المشاحنة، ويجعل بؤرة

تركيزه الإنسان والحياة والمعاناة، لا السياسة ولا المعركة ولا السلطة. (اثنتا 10 صرخة من الوطن) برقية من أبعد العالم، تُخبرنا بأنه وإن تتعدد العوامل فمعاناتنا واحدة.

رواية اثنتا عشرة صرخة من الوطن - مينولي سالغادو
رواية اثنتا عشرة صرخة من الوطن – مينولي سالغادو

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمة – كتب عالمية مترجمة – تحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة

او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock