قريبا

تحميل كتاب آدم بعد عدن – فولتير

تحميل كتاب آدم بعد عدن – فولتير

من دراية بني آدم الساخطين على ما يحدث من كوارث وخسائر حروب ومذابح الالم ومرارات اوبئة وفسر بغض وكره وجهل مجاعة وهلاك.. يتنامى كون من المحفل بمعناها الممتد ليبرر رفض هيئات خارجية “الشر” الرابص في عالمنا وتعتبر تلك المواجهة الموادعة و المكاشرة الكامنة والمعلنة بنفس الدرجة إخلاص عنيداً الروح فلسفة الانوار ليس نتيجة لـ القيم المتأصلة فيها فحسب وانما لانها كانت وما تزال تعطي ملاذاً واعياً من ضراوة تواجد الشر و كابوسه الذي ترزح الآدمية أسفل اخطبوطه منذ أول الخديعة.

لقد أدرك الفيلسوف الفرنسي فولتير (1694-1778) ان موضوع /قصة (آدم حتى الآن مدينة مدينة عدن اليمنية) او (كانديد)، لن تخدم التنديد / الاعتراض على إشكال الشر اذا كانت محض نفثة مصدور او تنفيس عابر إزاء الضيم والوضع التعس السائد بشأن العالم وإنما بمثابة شكلاً من الصمود ضد الانصياع لأوجه الشكر والاعتراف العاجز بها لكن وتنديداً مريراً باللامبالاة الإنسانية التي ترفض بصيرة البؤس واليأس والموت ولا تنبس بإجراء ولا حتى باحتجاج فهو التنويري الذي كان يصر على إعطاب هذه الهدامة المبررة لقبول الشر واستمراره.

تحميل كتاب آدم بعد عدن – فولتير

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمةكتب عالمية مترجمةتحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة

أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع على تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock