تحميل رواية عالم بلا نهاية pdf – كين فوليت

2023-02-18

تحميل رواية عالم بلا نهاية pdf – كين فوليت ما يتميزُ به فوليت هو قُدرتُه على سردِ الرواياتِ ففي حبكاته المتداخلة مُتعةٌ كافيةٌ لأسرِ القارئ لواحدٍ وتسعين فصلاً… لن تكون قادراً على وحطِ الكتابِ من يدكَ». الإندبندنت «ذلك كتابٌ هائلٌ بامتيازٍ، وهو إجماليٌ ومُفصّلٌ في آنٍ جميعاً. بين دفتيه روايةٌ ضخمةٌ تفيضُ بشخصياتٍ آسرةٍ للغايةً وتستَحْضِرُ بجميعِّ جودةٍ حِقبةَ بلاءِ الطاعون الأسود الفتّاكِ وولادةَ الطبّ الحوارِ». جريدة تشويس كين فوليت روائي إنجليزي يجنح إلى الزمان الماضي في رواياته.

وكتبه من أهم الكتب مبيعاً بخصوص العالم إذ باع أكثر من “160” 1,000,000 نسخة. ُعدُّ ثلاثيةُ كينغزبريدج: أعمدة الأرض- عالمٌ من دون عاقبةٍ- عمودُ نارٍ (صدرت ترجمتها العربية عن دار الدومين)، من أهمِ الكتبِ مبيعاً على صعيد العالم منذُ عرَضِ أول جزء منها عام 1989. من رواياته الشهيرة: الظلام والفجر، عالم بدون عاقبة، مفتاح ريبيكا . غلام فوليت في كارديف، إنكلترا عام 1949 حصل على عطلة الفلسفة من جامعة كوليج في مدينة لندن، ثم أتبعها بشهادة جامعية في الكتابة الصحفية، فتحت الطريق في مواجهته ليعمل تم تحريره تحريات، أكسبته خبرة في أصدر أول قصة له عام 1974 تحت عنوان” الإبرة الهائلة ” .

تحميل رواية عالم بلا نهاية pdf

عام 1978 يعلن قصته تحت عنوان “خُرم الإبرة” التي رفعتهُ إلى مصاف كبار الروائيين البريطانيين. واكتسحت أرقام المبيعات منذ تصدرها واجهات المكتبات الإنجليزية، لأنها رجعت بالذاكرة إلى التفصيلات الدقيقة للسنة الأخيرة من المعركة الدولية الثانية. عام 1989 عرَض حكايته ” أعمدة الأرض” التي مظهر صدورها حدثاً أدبياً كبيراً و”أعمدة الأرض” الجزء الأكبر من ثلاثية كينغزبريدج.

سحرت ثلاثية كين فوليت ” الملايين من القراء بدراما المعركة والعاطفة والكفاح الأسري التي تدور أحداثها في المملكة المتحدة في العصور الوسطى إذ يتصارع رجال ونساء وأطفال البلدة مرة ثانية مع الاجتياح المدمر للتقويم التاريخي. يتحاور عن ثلاثيته قائلا :” قراءة القصص هي أداة لتوسيع أذهاننا، والدخول في أحاسيس الناس المختلفين ..إنَّها أكثر أهمية من دراسة الزمان الماضي ، لكنني أتوهم أنَّ القارئ حالَما يقرأ في روايتي عن تلكِ المدة سيكتشف بأن خرق الدستور من قبل الأقوياءِ يعتبر متشكلة هائلة ، حيث لم يكن الملك في ذاك الدهر قوياً بما يلزم لمؤازرة الدستور ، وقد كان الحكام يفعلون مايريدون ..اليوم ، نشاهد مديرين يخالفون التشريع وحكومات تخفض من سلطة القضاء