تحميل ديوان رفعت سلام – رفعت سلام

2023-10-27

تحميل ديوان رفعت سلام – رفعت سلام

يحدث الشغل في أربعمائة صفحة من القطع العارم، ويمزج بين 4 أفعال شعرية: “وردة الوضع الحرج الجميلة” (1987)، “إشراقات رفعت أمان” (1992)، “إنها تومئ لي” (1993)، “هكذا قُلت للهاوية” (1993). وهي الأفعال الأربعة الأولى من منجزه الشعري.. في حين يوجد للجزء الـ2 الممارسات الأربعة المتبقية، حتى حاليا.

وترصد كلمة الغلاف أنه “صوت شعري مميز، يتباين إلا نفسه؛ افتتح- مع آخرين- سبعينيات الشعر المصري والعربي؛ لكنه عاجلا ما انطلق- “خارج التوجه”- في إستحداث سياقه المخصص وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، وإرجاع صوغ الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة على مصاريعه، بدون قيود أو حواجز”.

“وأربعة ممارسات شعرية تجسد الجزء الأكبر من ديوانه التام، تؤسس للخروج على كل الأنواع، بدون سعي لإنشاء نسق عصري؛ مغادرة على ثنائية “التفعيلي” و”النثري”، وعلى كل العادات الفائتة أو الراهنة. إنه “سِهرب رحيل” شعري، من المعلوم إلى المجهول، من المملوك إلى العصِي على الامتلاك”.

ويؤلف بين الجزء الـ2 من الممارسات الشعرية: “إلى النهار الفائت” (1998)، “كأنها عاقبة الأرض” (1999)، “قرميد يطفو على الماء” (2008)، “هكذا تكلم الكركدن” (2012)، إضافة إلى قصائد البدايات التي تتقدم على زمنيا الديوان الأكبر “وردة الوضع الحرج الجميلة”، وقد كتبها الشاعر في النصف الأضخم من السبعينيات.

وعلى ظَهر الغلاف نقرأ : “ها هو الجزء الـ2 من “ديوان رفعت اطمئنان”: صوت شعري ذو مواصفات متميزة، يتباين إلا نفسه؛ افتتح – مع آخرين – سبعينيات الشعر المصري والعربي، لكنه عاجلا ما انطلق – خارج التوجه – في إنشاء سياقه المختص، وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، واسترداد بلوَرة الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة على مصاريعها، من دون قيود أو حواجز.

مجازفة حتى الأطراف الحدودية القصوى الممكنة – حتى حاليا – تعتبر الجزء الـ2 من ديوانه التام؛ وشعرية تؤسس للخروج على كل الفئات، من دون سعي لتشكيل منظومة حديث؛ مغادرة على ثنائية “التفعيلي” و”النثري”، وعلى كل العادات الفائتة أو الراهنة. إنه “سفر رحيل” شعري، من الواضح إلى المجهول، من المملوك إلى العصي على الامتلاك”.

تحميل ديوان رفعت سلام – رفعت سلام